أطلقت دو لعملاء خطوط الدفع الفوري من دو عرض "الرسائل النصية القصيرة المجانية"، والذي يوفر عدداً من الرسائل النصية القصيرة مجاناً (من رسالتين إلى 20 رسالة)، عند تعبئة الرصيد من خلال بطاقات "واو" لإعادة تعبئة الرصيد أو قنوات التعبئة الإلكترونية (مثل البنوك)، وذلك لتشجيع الناس على التواصل بأفضل الطرق وأوفرها. ويمكن للعملاء استخدام هذه الرسائل خلال عدد معين من الأيام (تتراوح بين يوم و7 أيام) سواء لإرسال رسائل نصية قصيرة محلية أو دولية.

 

وتُضاف الرسائل المجانية إلى حساب الرسائل النصية القصيرة الخاص بالعملاء ويتم خصمها عند استخدام العميل لها وقبل أي رصيد آخر. ويتلقى العملاء رسالة توضح عدد الرسائل المجانية التي حصلوا عليها ومدة صلاحيتها. وكما تُمدّد فترة صلاحية الرسائل المجانية المتبقية عند إعادة تعبئة العُميل لرصيده مجدداً.

 

وقال فريد فريدوني النائب التنفيذي للرئيس للأعمال التجارية في دو:"نحن نصمم  عروضنا بحيث تتناسب وتطلعات العملاء مع الحرص على تأمين المزيد من القيمة المضافة مقابل إنفاقهم. لذلك فقد قمنا بإطلاق هذا العرض ليمكن الجمهور من إرسال عدد أكبر من الرسائل النصية القصيرة وبأسعار تنافسية، فضلاً عن الامتيازات المتعددة التي تقدمها بطاقات تعبئة الرصيد "واو" والتي تؤمن المزيد من الرصيد الدولي والمحلي المجاني".

وتقدم الشركة لعملائها عدداً من الخيارات أثناء قيامهم بإعادة تعبئة الرصيد من خلال بطاقات "واو":

 

  • خيار "مكالمات أكثر برصيد دولي" والذي يمنح العملاء رصيداً إضافياً بالإضافة إلى قيمة الرصيد المطبوع على بطاقة التعبئة، ليتم استهلاك المجموع على المكالمات الدولية فقط وخلال فترة محدودة، وذلك عبر إدخال الرمز *138* متبوعاً برقم البطاقة
  •  خيار " وفر أكثر برصيد إضافي" والذي يوفر رصيداً إضافياً لشتى الاستعمالات وخلال فترة محدودة. وذلك عبر إدخال الرمز *136* متبوعاً برقم البطاقة
  • خيار"وقت أكثر برصيد مدى الحياة" فيعطي العملاء رصيداً يساوي قيمة الرصيد المطبوع على بطاقة التعبئة وتمتد صلاحيته مدى الحياة. وذلك عبر إدخال الرمز *135* متبوعاً برقم البطاقة

 

وختم فريدوني:" تعطي بطاقات "واو" خيارات متنوعة للعملاء وذلك من أجل توفير المرونة والحرية القصوى لهم أثناء قيامهم بالمكالمات المحلية والدولية بالإضافة إلى الرسائل النصية القصيرة. لقد أطلقنا هذه البطاقات في خطوة تهدف إلى تمكين العملاء من الاستفادة القصوى من الرصيد الذي يملكون داخل الدولة وخارجها."