أبرز ملامح النتائج المالية للربع الثالث
• زيادة أعداد المشتركين الفعالين في خدمات الهاتف المتحرك بواقع 159,800 مشترك خلال الربع الثالث من العام ليصل إجمالي المشتركين في نهاية الربع إلى 4,080,900 مشترك.
• تحقيق رقم قياسي للعائدات حيث بلغت 1,745 مليون درهم، أي بزيادة قدرها 31percentage مقارنة بالربع الثالث من عام 2009 حيث كانت 1,333 مليون درهم، و2percentage مقارنة بالربع الثاني من عام 2010 حيث كانت 1,703 مليون درهم.
• زيادة هامش الربح الإجمالي بنسبة 29percentage مقارنة بالعام الماضي، فقد بلغ 1,126 مليون درهم مقارنة بالربع الثالث من عام 2009 حيث كان 876 مليون درهم، واحتفظ بهذا المستوى خلال الربع الثالث من العام مقارنة بالربع الثاني من عام 2010؛ حيث بلغ 1,127 مليون درهم.
• حققت "دو" نموا في الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والمستهلكات بنسبة 76percentage مقارنة بالربع الثالث من عام 2009، حيث بلغت الأرباح 523 مليون درهم، و بزيادة قدرها 15percentage مقارنة بالربع الثاني من نفس العام، حيث كانت الأرباح 454 مليون درهم .
• حققت "دو" صافي ربح قبل حقوق الامتياز قدره 326 مليون درهم مقابل 157 مليون درهم في الربع الثالث من عام 2009، وهي زيادة تمثل 19percentage عن الربع الماضي؛ حيث بلغت 275 مليون درهم.
• زيادة مستدامة في أعداد المشتركين في خدمات الهاتف المتحرك بنظام الدفع الآجل؛ حيث بلغ عدد المشتركين 15,300 مشترك خلال هذا الربع، وبذلك وصل إجمالي المشتركين في الخدمة إلى 209,400 مشترك مسجِّلاً زيادة قدرها 91percentage مقارنة بالربع الثالث من عام 2009 وزيادة قدرها 8percentage مقارنة بالربع الثاني من عام 2010، وما يعادل نسبة 5percentage من القاعدة الإجمالية للمشتركين في خدمات الهاتف المتحرك.
• زيادة قدرها 44percentage في قاعدة المشتركين في خدمات الهاتف الثابت: من 358,000 خط في الربع الثالث من عام 2009 إلى 515,400 خط في الربع الثالث من عام 2010، بزيادة قدرها 15,500 خط خلال هذا الربع من العام.
وتعليقاً على النتائج المالية، صرح عثمان سلطان، الرئيس التنفيذي لشركة "دو" قائلاً: "يسرني أن أقول: إننا تمكنا من تحقيق طفرة كبيرة، ولاسيما مع تجاوز عدد المشتركين الفعالين في خدمات الهاتف المتحرك 4 مليون مشترك. لقد استحوذنا على ما يقدر 37percentage من الحصة السوقية في عدد المشتركين الفعالين في الهاتف المتحرك في نهاية شهر أغسطس ونتوقع زيادة هذه النسبة في نهاية هذا الربع، وهذا يُعد إنجازاً مشهوداً تحققه دو على مدار ثلاثة أعوام فقط من تأسيسها، كما يعد شهادة أيضاً على قوة المنتجات والخدمات التي نقدمها واستراتيجيات التسويق المصممة وفقاً لاحتياجات عملائنا والأهم من ذلك قدرتنا على توفير الخدمات لعملائنا".
"واصلنا خلال الربع الثالث من العام، تنمية رأس المال لتمويل برنامج البنية التحتية، مع الإعلان عن الحصول على تسهيل ائتماني قدره 207 مليون دولار لتمويل شراء حلول وخدمات شركة نوكيا سيمنز نتووركس. وحتى الآن، فقد جمعنا نحو مليار درهم؛ شاملة أسهم حقوق الأولوية واتفاق التمويل البالغ قدره 255 مليون دولار والذي أُعلن عنه مؤخراً مع مصرف التصدير والاستيراد الصيني".
"وخلال الربع الثالث من هذا العام، استمر نجاحنا في ابتكار المنتجات عالية الجودة والقيمة لإرضاء عملائنا. إن إطلاقنا خدمة "الإنترنت الأسرع" يعني أن عملاء الخدمات المنزلية والأعمال في دو يمكنهم الآن الاستمتاع بسرعات تحميل أقوى تصل إلى 16 ضعف السرعات السابقة، واكتملت هذه الخدمة بإطلاق أسرع شبكة للإنترنت السريع المتحرك على مستوى المنطقة؛ حيث تصل سرعتها إلى 42,2 ميجا بايت وتخدم 98percentage من سكان الإمارات. كما أطلقت الشركة في ربع العام iPhone4 مع باقة البيانات، وهي خدمة لاقت اقبالاً كبيراً بين العملاء. كما قمنا بتطوير باقات خدمات الدفع الآجل التي تستهدف شرائح المستخدمين ذوي الاستخدام المرتفع والشركات صغيرة ومتوسطة الحجم، وبإطلاق هذه المنتجات والخدمات الرائعة؛ تتعزز مكانة دو القوية في السوق. لقد كنا وسنظل رواد خدمات الهاتف الثابت والمتحرك لقطاعات الأعمال والأفراد على حد سواء في جميع أنحاء دولة الإمارات".
زاد إجمالي العائدات المجمعة للربع الثالث من عام 2010 ليصل إلى 1,745 مليون درهم مقارنةً بعائدات الربع الثالث من عام 2009 والتي كانت 1,333 مليون درهم ، وهو ما يمثل زيادة قدرها 31percentage على أساس سنوي ويعكس النمو القوي والمستدام في عدد المشتركين في خدمات الهاتف المتحرك على مدار الاثني عشر شهراً الماضية.
ووفقاً للبيانات التي نشرتها الهيئة العامة لتنظيم قطاع الاتصالات في نهاية شهر أغسطس، فقد استحوذت دو على 37percentage من الحصة السوقية، وواصلت نجاحها لتكون المزود المفضل لمعظم مشتركي الهاتف النقال الجدد في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث زاد عدد المشتركين بواقع 159,800 مشترك خلال ربع العام، وبذلك يصل العدد الإجمالي للمشتركين الفعالين في خدمات الهاتف المتحرك نحو 4,080,900 في نهاية ربع العام.
وقد كانت زيادة أعداد المشتركين هي المحرك الذي دفع دو لتحقيق عائدات قوية وصلت إلى 1,309 ملايين درهم، أي بزيادة قدرها 39percentage مقارنة بالربع الثالث من عام 2009 (941 مليون درهم) و4percentage مقارنة بالربع الثاني من عام 2010 (1,260 مليون درهم). وتبرز استراتيجية دو واستثماراتها المتواصلة للحفاظ على قاعدة
المستخدمين ذوي الإستخدام المرتفع لخدمات الهاتف المتحرك وجذب مزيد من مشتركي الدفع الآجل خلال هذا الربع؛ حيث بلغت الزيادة 15,300 مشترك خلال هذا الربع؛ ليصل إجمالي عدد المشتركين في هذه الخدمة 209,400 مشترك، وهو ما يعادل 5percentage من قاعدة المشتركين في خدمات الهاتف المتحرك.
وقد ظل متوسط عائد خدمات الهاتف المتحرك لكل مستخدم مستقرّاً عند 109 درهم بعد أن كان 104 درهم خلال الربع الثالث من عام 2009.
بلغت عائدات دو للخدمات الثابتة بما في ذلك الهاتف الثابت، والتليفزيون وخدمات الإنترنت السريع 296 مليون درهم أي بزيادة قدرها 23percentage عن العام السابق (الربع الثالث من عام 2009: 242 مليون درهم) وزيادة قدرها 2percentage عن الربع السابق (الربع الثاني من عام 2010: 290 مليون درهم) وهو ما يعكس زيادة عدد الخطوط لتصل إلى نحو 515,400 خط .
وقد انخفض متوسط المصروفات العامة عن مستواه في الربع الثالث من عام 2010؛ حيث وصل إلى 603 ملايين درهم مقارنة بالربع الثاني حيث كان 673 مليون درهم. وهذا يشمل تسويات إيجابية لمرة واحدة البالغة 104 مليون درهم نتيجة للقرار التنظيمي الصادر لصالح "دو"، حيث تعود 69 مليون درهم منها إلى عام 2009.
وخلال الربع الثالث، نمت الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والمستهلكات بنسبة 76percentage عن نفس الفترة من العام الماضي ونسبة 15percentage مقارنة بالربع الثاني من العام الحالي؛ حيث وصلت إلى 523 مليون درهم مقارنة بنحو 297 مليون درهم و454 مليون درهم لكل من الفترتين على الترتيب. كما نما هامش الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والمستهلكات لتصل إلى 30percentage خلال الربع الثالث من عام 2010، بعد أن كانت 27percentage خلال الربع الثاني من عام 2010 و 22percentage في الربع الثالث من عام 2009.وخلال الربع الثالث من عام 2010، بلغ صافي الربح قبل حقوق الامتياز 326 مليون درهم، وهو ما يمثل زيادة قدرها 19percentage عن الربع السابق، وزيادة مضاعفة عن الرقم المحقق في الربع الثالث من عام 2009؛ حيث وصل إلى 157 مليون درهم.
ظل معدل إنفاق دو لرأس المال ضمن الخطة، ومن المتوقع أن يصل إلى 1,8 مليار درهم في عام 2010 مع مبلغ إنفاق قدره 161 مليون درهم خلال الربع الثالث. ولا تزال الاستثمارات تركز في المقام الرئيسي على تطوير البنية التحتية لخدمات الهاتف المتحرك؛ و في خلال هذا الربع ، حصلت "دو" على تسهيل ائتماني قدره 207 ملايين دولار لتمويل شراء حلول وخدمات شركة "نوكيا سيمنز نتووركس" وأعلنت في شهر أكتوبر عن تسهيل آخر قدره 255 مليون دولار لتمويل شراء المعدات مع مصرف التصدير والاستيراد الصيني.
المنتجات والخدماتأطلقت دو كثيراً من المبادرات خلال الربع الثالث لتوفير المنتجات والخدمات وزيادة عائداتها من خدمات الهاتف المتحرك والثابت، وشملت مبادراتها تحسين جودة الشبكة لجميع شرائح المستخدمين؛ مما وضعها في مركز الصدارة بين مقدمي خدمات الهاتف المتحرك والثابت؛ وذلك من خلال تقديمها للخدمات الآتية:
- إطلاق خدمة "الإنترنت الأسرع"، وهي أسرع شبكة بيانات متحركة في المنطقة؛ حيث تغطي 98percentage من سكان الدولة، وتوفر خدمات الإنترنت السريع على الهاتف الثابت للمنازل والشركات، وتبلغ السرعات 16 ضعف السرعات المعتادة دون أية زيادة في التكاليف.- تعزيز جودة الشبكة باستخدام تقنية "الشبكة الخاصة الافتراضية" العالمية لتقديم حلول الاتصال السريع لعملاء الأعمال العالمية لتسهيل الاتصالات بين مقارهم في الإمارات وفروعهم في الدول الأخرى.
وتشمل منتجات الهاتف المتحرك التي أُطلقت في ربع العام ما يأتي:- الاشتراك السوبر للمؤسسات (100، 200، 400) مع باقة جديدة للهواتف الذكية: وتوفر هذه الخطة حلاًّ متنقلاً للمؤسسات والشركات صغيرة ومتوسطة الحجم، ويشمل الاشتراك خدمات مجمعة تتيح للعملاء تنظيم وتخطيط النفقات والاستفادة بأحدث التقنيات والخدمات.
- الاشتراك المميز 100، وهو عرض جديد للمستهلكين يوفر خدمات مجمعة ويتيح خدمات الاتصال وإرسال الرسائل والوصول إلى البيانات للعملاء الذي يفضلون استخدام حلول الدفع الآجل.
- آي فون 4، والذي طرحته "دو" ابتداءً من شهر سبتمبر في متاجرها وعبر قنوات التوزيع الممتازة المنتشرة في أماكن كثيرة.- طرح شريحة "ميكرو سيم" لدعم أجهزة iPadوiPhone4، مع باقات جذابة للبيانات المتحركة؛ حيث تسمح للعملاء المتنقلين الدخول على شبكة الويب والبحث عن المعلومات المختلفة كالأخبار والرياضة، وكذلك تحميل الخدمات الترفيهية مثل الموسيقى وملفات الفيديو والألعاب.
وختاماً، فإن الاستفادة من الابتكارات المختلفة لتوفير التكاليف وزيادة الرفاهية - سوف تُمكِّن عملاء الدفع المقدم من الاستمتاع بخدمة جديدة لإعادة الشحن بالإيصالات الإلكترونية، وهي خدمة يجري تطبيقها على مستوى الدولة.